الجمعة 11 من جمادى الاول 1429 هـــ 16 من مايو 2008

أولا ً جريدة الاهرام:-

الزمالك يهزم الترسانة بهدف عبد الرءوف‏
‏ والانتخابات في أغسطس

هل تشهد قائمة الزمالك مفاجآت

كتب عبد الشافي صادق

تمكن فريق الزمالك من الفوز علي الترسانة بهدف مقابل لا شيء في المباراة التي جمعت الفريقين في ملعب الكلية الحربية مساء أمس في الأسبوع الـ‏28‏ من بطولة الدوري وسجل هدف الفوز أحمد عبد الرءوف ورفع الزمالك رصيده إلي‏53‏ نقطة يحتل بها المركز الثاني وتوقف رصيد الترسانة‏29‏ نقطة‏.‏

جاءت أحداث وتفاصيل الشوط الأول باهتة ومتواضعة وخالية من المتعة والاثارة التي تسحب الآهات من القلوب لاصرار الفريقين علي الأداء التعاوني والعشوائي علي طريقة الموظفين‏..‏ فالزمالك لم يغامر بالهجوم والتنويع في الملعب والترسانة التزم بالجانب الدفاعي ومنع وصول نجوم الزمالك إلي مرمي أحمد سعد الذي لم يختبر طوال هذا الشوط‏..‏ فقد لعب فاروق جعفر المدير الفني للترسانة بطريقة ألا يخسر من خلال الزيادة العددية في وسط الملعب الذي لعب فيه كل من عبدالرحمن محيي وحيدر أبوبكر وأحمد فرغلي ومعهم وليد أبوالعلا الذي خرج مصابا ونزل بدلا منه طلعت محرم‏.‏ واكتفي باللعب برأس حربة وهي المهمة التي قام بها عاهد عبدالمجيد الذي كان في حراسة عمرو الصفتي الذي لم يجد صعوبة في التعامل معه‏..‏ وحاول لاعبو الترسانة القيام بالغزوات الهجومية للوصول إلي مرمي عبدالواحد السيد وهي المحاولات التي كان يقوم بها هاني حسن من الجبهة اليمني‏..‏ وأحرج خالد سعد الظهير الأيسر للزمالك ومنعه من التقدم إلي الأمام وربما يكون خالد سعد معذورا لارتباطه بدكة البدلاء وغيابه عن اللعب طويلا مما افقده لياقة المباريات‏.‏ وكان لفريق الترسانة بعض المحاولات الهجومية التي لم تكتمل وتعامل معها عبدالواحد السيد ببراعة مثل الكرات التي وصلته من هاني حسن في الدقيقة الـ‏15‏ وحولها إلي ضربة ركنية وعبدالرحمن محيي وعاهد عبدالمجيد‏.‏ كما أن فاروق جعفر وضع مهاجمي الزمالك تحت الحراسة فقد تولي شريف غزالة حراسة عمرو زكي وقام هاني سيد بمراقبة عبدالحليم علي‏.‏

والشعور بالاجهاد والانذارات جعل رود كرول المدير الفني للزمالك يريح بعض اللاعبين الأساسيين ويحتفظ بهم علي دكة البدلاء مثل شيكابالا وجمال حمزة وأحمد مجدي ومحمد إبراهيم‏..‏ وأعطي الفرصة لبعض البدلاء مثل خالد سعد ومجدي عطوة وأسامة حسن وكريم ذكري وحازم إمام‏..‏ وطوال هذا الشوط كان هجوم الزمالك بلا فاعلية ولم يهدد مرمي الترسانة ولم تكن هناك فرص حقيقية للتهديف لانقطاع الاتصال بين عبدالحليم علي وعمرو زكي في الهجوم ولاعبي خط الوسط‏..‏ ولذلك كانت فرص الزمالك نادرة منها الكرة التي سددها حازم إمام فوق العارضة في الدقيقة الـ‏38‏ من الفرصة التي صنعها له أسامة حسن والكرة التي تعامل معها عبدالحليم علي بالرأس وأخطأ فيها أحمد سعد وحولها مدحت رمضان ليبرو الترسانة إلي ضربة ركنية وبخلاف هذه الفرص لم نشاهد تفاصيل أخري سوي اللعب العشوائي والأداء الباهت طوال هذا الشوط‏.‏

في الشوط الثاني تحسن الأداء بعض الوقت‏,‏ وابتعد اللاعبون عن الأداء الروتيني عندما هاجم وضغط واستحوذ لاعبو الترسانة علي الكرة لاحساسهم بالخطر علي مستقبل الفريق في بطولة الدوري فانتقل هاني حسن من مركز الظهير الأيمن إلي وسط الملعب المهاجم لمساندة طلعت محرم وعاهد عبد المجيد في الهجوم وحل محله أحمد فرغلي في الجبهة اليمني‏,‏ ورغم الاستحواذ والضغط لم يصل لاعبو الترسانة إلي مرمي عبد الواحد السيد كثيرا‏,‏ وبمرور الوقت شعر لاعبو الزمالك بالحرج فحاصروا فريق الترسانة في ملعبه وهددوا مرمي أحمد سعد مما جعل فاروق جعفر يسحب هاني حسن النشيط ويدفع بزميله محمد الريس لتأمين دفاعاته ويعدل كرول في صفوف الزمالك ويسحب حازم إمام في الدقيقة‏19‏ وينزل بدلا منه شيكابالا‏,‏ ويخرج عمرو زكي وينزل بدلا منه جمال حمزة الذي قاد غزوة هجومية وانفرد بحارس الشواكيش وسدد خارج المرمي في الدقيقة‏21‏ من هذا الشوط‏,‏ وفي الدقيقة‏28‏ يسدد عبد الحليم علي قذيفة يحولها أحمد سعد لضربة ركنية وبعدها بدقيقة يسدد عاهد عبد المجيد ضربة رأس لكن في العارضة ويتواصل الأداء الحماسي بين الفريقين‏,‏ ويفاجيء أحمد عبد الرءوف الجميع ويسدد قذيفة أرض جو تسكن شباك الترسانة في الدقيقة‏45‏ من هذا الشوط ويسجل منها هدف الفوز لفريقه ليزيد موقف الترسانة صعوبة‏.‏

والشيء الذي يستحق الرصد في هذا الشوط البطاقات الصفراء التي حصل عليه كل من عمرو زكي ومحمود فتح الله وشيكابالا بناء علي طلبهم ولن يحاسبهم عليها الجهاز الفني ولن يستخدم معهم اللائحة بسبب بسيط هو أن هؤلاء اللاعبين لديهم الانذار الأول ويريدون الخلاص من عبء الانذارات قبل مواجهة انبي في نهائي كأس مصر يوم‏25‏ مايو الحالي لاسيما أن هناك‏16‏ لاعبا في الزمالك لديهم الانذار الأول‏.‏

وبعيدا عن المباراة فإن مجلس إدارة الزمالك يعقد اجتماعا اليوم برئاسة ممدوح عباس رئيس النادي يناقش فيه تحديد موعد انعقاد الجمعية العمومية والانتخابات ومن المتوقع أن يحدد المجلس الموعد في الأول من أغسطس القادم‏.‏

ثالثاُ جريدة المصرى اليوم

مانويل: رحيلي لن يؤثر علي مسيرة المارد الأحمر



جوزيه

رفض مانويل جوزيه المدير الفني للفريق الكروي الأول بالنادي الأهلي التعليق علي استمراره أو رحيله أو التحدث عن شروطه للتجديد، وأعلن أن هذا الأمر لا يخص أي فرد سواه ولجنة الكرة معاً، مؤكداً أنها أمور داخلية لا يمكن الإعلان عنها علي الملأ، وأشار إلي أن علاقته بالأهلي لا تحددها عقود، وإنما الثقة المتبادلة بين الطرفين.

وأعرب عن سعادته بتأهل الفريق لدور الثمانية في دوري الأبطال، وبرر انفعاله الزائد في مباراة بلاتينيوم ستارز الجنوب أفريقي الأخيرة لحظة إحراز فريقه للهدفين بحرصه الشديد علي تأهل الفريق بعد اعترافه بتراجع الأداء، وأرجع ذلك للجهد الكبير الذي بذله اللاعبون علي مدي أربعة مواسم كاملة.

وشدد جوزيه علي أن رحيلة لن يؤثر بالسلب علي مسيرة الفريق إذا اتخذ قراراً نهائياً بهذا الشأن، وقال إن فريق الأهلي العريق وبمجموعة لاعبيه المميزين قادرون علي تحقيق الإنجازات والألقاب.

وأضاف أن الأهلي كبير وعريق من قبل أن أتولي المسؤولية.

ورفض جوزيه الحديث عن الصفقات أو الإعلان عن تمسكه بلاعب بعينه، وقال إن الشؤون الداخلية للفريق لا يمكن مناقشتها بعيداً عن مكانها الطبيعي، وتمني من جماهير الأهلي مؤازرة الفريق في المرحلة المقبلة لمساعدته علي تحقيق لقبه الأفريقي المسلوب، الذي أكد إمكانية استعادته مرة أخري، في حالة إصرار اللاعبين علي ذلك.

موضحاً أن لاعبي الأهلي يمرون منذ فترة بحالة من انعدام الوزن، بسبب الإجهاد، مما يتطلب إراحتهم لفترة طويلة، وهو ما يعد أمراً صعباً في ظل ارتباطاتهم، ومشاركاتهم في جميع البطولات الأفريقية والمحلية وحسم ألقابها سواء مع الفريق أو مع المنتخب المصري

رابعاً جريدة الوفد:-


قبل ساعات من اجتماع لجنة الكرة
بلال جاهز للرحيل.. وأمير يهدد.. أسامة مشكلة تبحث عن حل
صراع ساخن داخل مجلس الإدارة بسبب المصالح في القناة التليفزيونية



بلال مصيره مجهول

اكرم عبد الغني: تعقد لجنة الكرة بالنادي الاهلي اجتماعها الثاني خلال ساعات للوصول الي قرار نهائي حول طلبات البرتغالي مانويل جوزيه المدير الفني لفريق الكرة والذي حدد مجموعة من الطلبات خلال اجتماع اللجنة يوم الاثنين الماضي خاصة بتجديد عقده والشروط المالية وكذلك تدعيم صفوف الفريق بعدد من اللاعبين في حراسة المرمي والليبرو والوسط والهجوم وكذلك الاستغناء عن عدد كبير من اللاعبين المقيدين بقائمة الفريق حاليا والتي ستشهد مفاجآت عديدة في حالة تنفيذها.

وتسعي اللجنة خلال الاجتماع الثاني مع جوزيه لحسم كافة الامور والوصول الي اتفاق نهائي حول عقد المدرب الجديد والمرتب الشهري وكذلك القرار النهائي حول موقف اللجنة من التقرير الفني الذي تقدم به جوزيه وهو الامر الوحيد الذي أثار قلق لجنة الكرة خاصة ان هناك اسماء تخشي لجنة الكرة التفريط فيها وانتقالها الي اندية اخري من الفرق المنافسة وابرز هؤلاء احمد بلال مهاجم الفريق الذي وصلت علاقته بالجهاز الفني الي طريق مسدود وطالب اللاعب برحيله ولايزال الامر غير واضح بالنسبة للمهاجم الثاني اسامة حسني والذي تحول الي لغز في الفترة الاخيرة بسبب اصاباته المتكررة بصورة مبكرة حتي ان اللاعب طوال الموسمين الماضيين لم يشارك الا لدقائق معدودة في المباريات وان كان الامر صعبا بالنسبة للجهاز الفني طلب الاستغناء عن اسامة حسني.

كما اثار طلب جوزيه بضرورة التعاقد مع حارس جديد ليكون بديلا للحارس السابق عصام الحضري استياء امير عبد الحميد الذي حاول احتواء الموقف بهدوء الا انه ابلغ حسام البدري بصورة ودية رفضه لتصريحات جوزيه مؤكدا رفضه التام الجلوس احتياطيا لأي حارس جديد وهو ما ينذر بمواجهة ساخنة ايضا خلال المرحلة القادمة.

من ناحية اخري شهد مجلس ادارة النادي انقسامات شديدة بسبب القناة الجديدة للنادي حيث بدأ كل عضو طرح اسماء معينة للعمل بالقناة لدعمه في الدعاية والانتخابات القادمة وتحول الامر الي هوجة مع تقدم اكثر من شخصية اعلامية حققت فشلا كبيرا في كل البرامج التي قدمتها في المحطات الاخري بأفكار حول برامج جديدة في القناة ووضح ان هناك اتجاها لترضية الجميع باعتبارها »سبوبة« تزيد من انصار اعضاء مجلس الادارة بغض النظر عن الدور والهدف الاساسي من انشاء القناة الجديدة

مـشكـور
مــشكــور
مـــشكـــور
مــــشكــــور
مـــــشكـــــور
مــــــشكــــــور
مـــــــشكـــــــور
مــــــــشكــــــــور
مـــــــــشكـــــــــور
مــــــــــشكــــــــــور
مـــــــــــشكـــــــــــور
مــــــــــــشكــــــــــــور
مـــــــــــــشكـــــــــــــور
مــــــــــــــشكــــــــــــــور
مـــــــــــــــشكـــــــــــــــور
مــــــــــــــــشكــــــــــــــــور
مـــــــــــــــــشكـــــــــــــــــور
مـــــــــــــــــشكـــــــــــــــــور
مــــــــــــــــشكــــــــــــــــور
مـــــــــــــــشكـــــــــــــــور
مــــــــــــــشكــــــــــــــور
مـــــــــــــشكـــــــــــــور
مــــــــــــشكــــــــــــور
مـــــــــــشكـــــــــــور
مــــــــــشكــــــــــور
مـــــــــشكـــــــــور
مــــــــشكــــــــور
مـــــــشكـــــــور
مــــــشكــــــور
مـــــشكـــــور
مــــشكــــور
مـــشكـــور
مــشكــور
مـشكـور
مشكور
مشكور
مـشكـور
مــشكــور
مـــشكـــور
مــــشكــــور
مـــــشكـــــور
مــــــشكــــــور
مـــــــشكـــــــور
مــــــــشكــــــــور
مـــــــــشكـــــــــور
مــــــــــشكــــــــــور
مـــــــــــشكـــــــــــور
مــــــــــــشكــــــــــــور
مـــــــــــــشكـــــــــــــور
مــــــــــــــشكــــــــــــــور
مـــــــــــــــشكـــــــــــــــور
مــــــــــــــــشكــــــــــــــــور
مـــــــــــــــــشكـــــــــــــــــور
مـــــــــــــــــشكـــــــــــــــــور
مــــــــــــــــشكــــــــــــــــور
مـــــــــــــــشكـــــــــــــــور
مــــــــــــــشكــــــــــــــور
مـــــــــــــشكـــــــــــــور
مــــــــــــشكــــــــــــور
مـــــــــــشكـــــــــــور
مــــــــــشكــــــــــور
مـــــــــشكـــــــــور
مــــــــشكــــــــور
مـــــــشكـــــــور
مــــــشكــــــور
مـــــشكـــــور
مــــشكــــور
مـــشكـــور
مــشكــور
مـشكـور
مشكورمشكور