number1isback.yoo7
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


معانا مش هتقدر تغيرالصفحه
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
القائمة الرئيسية

 

 

الرئيسية

 

 

 

منتدي افلام

 

 

منتدي الاخبار

 

 

https://i.servimg.com/u/f43/12/33/30/26/16021510.gif

 

 

 المنتدي الاسلامي

 

 

 

 منتدي الموبيلات

 

 

 

منتدي العاب

 

 

 

 منتدي برامج

 

 

 

منتدي الاغاني

 

 

https://i.servimg.com/u/f43/12/33/30/26/16031510.gif

 

منتدي الصور

 

 

 

 منتدي المشاهدة المباشرة 

 

مركز رفع ملفات اضافي

الاكثر شعبية اليوم
live feed
اماكن الزوار
Locations of visitors to this page

 

 8/2/2009

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ahmedsabrybadawy
********************
********************
ahmedsabrybadawy


عدد الرسائل : 2735
العمر : 35
البلد : 8/2/2009 Eg10
النادي المحلي : 8/2/2009 15751618
النادي العالمي : 8/2/2009 Madrid
الوسام : 8/2/2009 Deign_10
تاريخ التسجيل : 26/04/2008

8/2/2009 Empty
مُساهمةموضوع: 8/2/2009   8/2/2009 Icon_minitimeالأحد فبراير 08, 2009 9:08 am

8/2/2009 Inner-top1

إعلانات الوجبات السريعة تفوز بالضربة القاضية
والتوعية الصحية تاهت علي الشاشة


سماح صابر
ملايين الجنيهات تصرفها الشركات علي إعلاناتها التي تدعو الأطفال والشباب إلي شراء الوجبات السريعة أو الاستمتاع بوقتهم مع المشروبات الغازية أو إعادة اكتشاف طاقتهم مع الشيكولاتة.. وقد استعان المعلنون بالمطربين والممثلين لإقناع الناس بشراء منتجاتهم. وأمام هذا الضغط الإعلاني تعود الكثيرون علي الوجبة السريعة رغم مضارها الصحية. وأدمن البعض المشروبات الغازية. ليصبح الإعلان هو المتحكم في سلوك المستهلك. وتراجعت من علي الشاشة إعلانات التحذير من التدخين بأسلوبها المباشر والمنفر. وإعلانات التوعية الصحية بإمكانياتها المتواضعة. وأصبحت النتيجة النهائية في المعركة الإعلانية فوز الإعلانات الاستهلاكية بالضربة القاضية!!
تشكو سامية عبدالجابر من تعرض أبنائها لإعلانات يقدمها لاعبو كرة القدم ومطربون. فينجذب الأطفال لهذه المنتجات التي نسمع عن تسببها في هشاشة العظام والانيميا. فكل يوم تطالعنا الصحف بأخبار عن مخاطر المياه الغازية والأمراض التي تسببها الوجبات السريعة. ولكن إعلاناً واحداً يقضي علي تأثير هذه الأخبار ويجعل الصغار والكبار يقبلون علي هذه المنتجات.
ويري رأفت حسين ضرورة وجود إعلانات حول الأساليب السليمة في التغذية والتوعية الصحية علي نفس مستوي وإمكانيات الإعلانات الاستهلاكية. ولكن مايحدث العكس. فكل أساليب الجذب والإبهار تقدم في الإعلانات الضارة التي تنتشر في الإذاعة والتليفزيون والصحف والأوت دور. ورغم شكل المنتج الجذاب والوعود بالطعم الرائع فهو ضار علي المدي البعيد ومع التعود عليه. في حين ان إعلانات التوعية والإعلانات الحكومية الهادفة تعاني من فقر الإبداع وتنحصر في شكل رسمي مما لا يمكن أن يحقق استجابة.
إدمان الوجبات السريعة
ويضيف سمير مصطفي أن العديد من اصدقائه أصبحوا مدمنين للوجبات الجاهزة وال Junk Food ويفضلونه عن طعام المنزل. فعندما يري الشباب مطربهم المفضل يصور إعلاناً عن هذا المطعم أو هذه الوجبة لابد أن يقبلوا عليها. ولكننا لا نري أبداً إعلاناً عن مشروبات مفيدة للصحة. وحتي إعلانات وزارة الصحة حول التدخين وغيرها من الحملات الإعلانية تأتي علي استحياء ودون أن تترك أثراً أو تجذب المشاهد.
ويتفق معه في الرأي جمال عويس الذي يري أن الإعلانات التي تدعو لشيء ايجابي سواء في الطعام أو السلوك أو الصحة تكاد تختفي من الخريطة الإعلانية. وإذا وجدت فلا تتوافر لها الميزانيات أو العرض الجذاب لفكرة الإعلان كما يحدث في الإعلانات الاستهلاكية التي تقدر ميزانيتها الإعلانية بالملايين. ولكن أي إعلان عن التدخين مثلاً يعرض بأسلوب منفر ويصور بميزانية متواضعة للغاية.
9 لترات زيت
ويؤكد الدكتور أحمد الدروي أستاذ التغذية بجامعة الأزهر أن الأطعمة الجاهزة والحلوي وغيرها من المنتجات الاستهلاكية لم تعد تحتاج إلي تحذيرات منها. فالكل يعرف ويحفظ اضرارها وآثارها. فإحدي المجلات العلمية البريطانية نشرت أن الطفل الذي يأكل كيسين من البطاطس الشيبسي بنكهاتها المختلفة المختلفة يومياً لمدة عام كأنه شرب تسعة لترات من الزيت. ولكن رغم كل تحذيراتنا من اضرار هذه المنتجات نتيجة المواد الحافظة وسوء التخزين تضيع في الهواء أمام إعلان واحد يقدمه نجم مشهور أو لاعب كرة.
ويدعو الدكتور أحمد الدروي إلي زيادة فاعلية جمعيات حماية المستهلك وعمل حملات إعلانية مضادة لهذه الإعلانات المضللة تشرح خطورة الوجبات السريعة بشكل يجذب ويؤثر علي المشاهد ولا تكون مجرد تأدية واجب كما يحدث.
ويري الدكتور أحمد سمير أستاذ العلاقات العامة والإعلان بجامعة الأزهر أن وسائل الإعلان أصبحت تقبل أي مادة إعلانية بغض النظر عن هوية المنتج أو مدي فائدته للمستهلك. لأن الرقابة علي المنتجات الاستهلاكية كالأغذية والمشروبات ترجع لوزارة الصحة وليس الوسيلة الإعلانية والمفروض أن هناك أخلاقيات تحكم عملية الإعلان. ولكن وسائل إعلامية قليلة هي التي تطبق تلك الأخلاقيات لعدم وجود عقوبات أو وسيلة ملزمة للوسيلة الإعلانية بتطبيق هذه الأخلاقيات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.ahmedsabry.clubme.net
 
8/2/2009
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» 3/2/2009
» 8/2/2009
» 9/2/2009
» 11/2/2009
» 3/2/2009

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
number1isback.yoo7 :: منتدي الاخبار :: اخبار العلم و التكنولوجيا-
انتقل الى: